• الأخبار
  • الاستوديو
  • ساحة رأي
  • تواصل معنا
  • حوارات
  • سياحة
  • زوايا
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

اسم المستخدم , إنجليزي فقط *

البريد الإلكتروني *

النوع

حساب فيس بوك

حساب تويتر

حساب انستقرام

قوقل بلص

قناة اليوتيوب

حساب سكايب

رقم الهاتف

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.

صحيفة جازان فويس

جازان فويس صوت جازان صحيفة الكترونية تهتم بنقل اخبار متنوعة من الوطن العربي وتختص بمتابعة اخبار منطقة جازان
 
  • 04/02/2023 تحمل قنبلة نووية.. معلومات صادمة عن بالونات التجسس
  • 04/02/2023 التحالف الدولي: اعتقال 210 “دواعش” في عملية عسكرية شمال سوريا
  • 04/02/2023 “ميدفيديف”: إمداد أوكرانيا بالأسلحة سيؤدي إلى توجيه روسيا ضربات انتقامية لكل أجزائها
  • 04/02/2023 في ختام الجولة الـ15 من دوري روشن.. الفيحاء يداوي جراحه بثنائية الوحدة
  • 04/02/2023 “الصحة”: تسجيل 25 حالة إصابة بكورونا.. وتعافي 31 خلال الـ24 ساعة الماضية
  • 04/02/2023 أكثر من 73 ألف مستفيد من العيادات الطبية التغذوية المتنقلة لمركز الملك سلمان للإغاثة في مديرية الخوخة خلال شهر ديسمبر الماضي
  • 04/02/2023 “القاسمي” يحتفل بزواجه في جازان
  • 04/02/2023 50 ألف زائر ومبيعات مليونية.. صورة رقمية لـ”مهرجان عسل جازان 8″
  • 04/02/2023 جازان.. “بلدية الموسم” تعيد إنارة الطرقات بالمركز بأكثر من 4 آلاف فانوس
  • 04/02/2023 شرطة أحد المسارحة تقبض على شخص تعمّد إتلاف جهاز رصد آلي

الأخبار الرئيسية

2473 0
بمشاركة أكثر من 20 جهة تمثل قطاع الأعمال غرفة جازان توقع اتفاقيات برنامج عناية
بمشاركة أكثر من 20 جهة تمثل قطاع الأعمال غرفة جازان توقع اتفاقيات برنامج عناية
2553 0
تعليم صبيا يحتفي المتميزين والمتميزات في وقوفها الأولى تميزنا
تعليم صبيا يحتفي المتميزين والمتميزات في وقوفها الأولى تميزنا
2960 0
“القوات البحرية” تعلن عن وظائف على برنامج المساعدة الفنية في الرياض وجدة والدمام والخبر وجازان
“القوات البحرية” تعلن عن وظائف على برنامج المساعدة الفنية في الرياض وجدة والدمام والخبر وجازان
3006 0
وزير_الداخلية يوافق على تعيين أعضاء المجالس المحلية بمنطقة جازان
وزير_الداخلية يوافق على تعيين أعضاء المجالس المحلية بمنطقة جازان

جديد الأخبار

تحمل قنبلة نووية.. معلومات صادمة عن بالونات التجسس
تحمل قنبلة نووية.. معلومات صادمة عن بالونات التجسس
5 0

التحالف الدولي: اعتقال 210 “دواعش” في عملية عسكرية شمال سوريا
التحالف الدولي: اعتقال 210 “دواعش” في عملية عسكرية شمال سوريا
5 0

“ميدفيديف”: إمداد أوكرانيا بالأسلحة سيؤدي إلى توجيه روسيا ضربات انتقامية لكل أجزائها
“ميدفيديف”: إمداد أوكرانيا بالأسلحة سيؤدي إلى توجيه روسيا ضربات انتقامية لكل أجزائها
5 0

في ختام الجولة الـ15 من دوري روشن.. الفيحاء يداوي جراحه بثنائية الوحدة
في ختام الجولة الـ15 من دوري روشن.. الفيحاء يداوي جراحه بثنائية الوحدة
5 0

“الصحة”: تسجيل 25 حالة إصابة بكورونا.. وتعافي 31 خلال الـ24 ساعة الماضية
“الصحة”: تسجيل 25 حالة إصابة بكورونا.. وتعافي 31 خلال الـ24 ساعة الماضية
6 0

عام > الصواريخ السعودية بين اعين الغرب و رعب تل ابيب وطهران
14/07/2013   11:39 م

الصواريخ السعودية بين اعين الغرب و رعب تل ابيب وطهران

+ = -
0 1445
احمد صيرم
احمد صيرم 

صورة بالأقمار الاصطناعية لموقع صواريخ باليستية في صحراء الوطح السعودية

ان التقدم الحضاري في المملكة العربية السعودية والبناء العمراني دليل سياسة سلمية لاكن الا يحق لتلك الانجازات من حماية وصون لها

وحفاظ على جهد امه اذا كانت الف يد تبني فلابد من يد ولو كانت واحدة تحمي

انه امر من حقنا فل يشهد الغرب والعالم ماذا لديهم وما يبنون وليشاهدوا ماذا نعمر ونبني

لندن – علمت “العرب” أن دوائر عسكرية غربية أصبحت تهتم بشكل دقيق ومركز بموضوع الصواريخ البالستية التي تمتلكها السعودية.

وأكدت مصادر دبلوماسية لـ”العرب” أن الدوائر العسكرية المعنية بدأت تدرس تأثير تلك الصواريخ على المحيط الإقليمي في حالة حدوث نزاع بين بعض الدول المؤثرة.

وقال تقرير إن السعودية تنشر صواريخ بالستية موجهة باتجاه إيران وإسرائيل، وذلك استنادا إلى صور ملتقطة بالأقمار الاصطناعية عرضها خبراء عسكريون.

وكشف الخبراء أن الرياض “أقامت قاعدة في عمق الصحراء السعودية لم يُكشف عنها من قبل مزودة بقدرات لضرب كلا البلدين، ورصدوا بعد تحليل الصور وجود منصتي إطلاق مع علامات تشير إلى الشمال الغربي نحو تل أبيب والشمال الشرقي نحو طهران”.

وأضاف التقرير أن منصتي الصواريخ الباليستية صُممتا للترسانة السعودية من الصواريخ التي تُطلق من شاحنات ويصل مداها إلى ما يتراوح بين 2400 و4000 كيلومتر من القاعدة، التي يُعتقد أنها بُنيت في غضون السنوات الخمس الماضية كمؤشر على التفكير الاستراتيجي السعودي في وقت تزايدت فيه حدة التوتر في الخليج”.

وأشارت صحيفة ديلي تلغراف التي أوردت التقرير إلى أن المحللين في المجلة البريطانية لشؤون الدفاع “جينز إنتيليجنس ريفيو” يعتقدون بأن السعودية تعكف حاليا على تطوير صواريخها، على الرغم من أن منظومة صواريخها الباليستية (دي إف 3)، التي يعود تاريخها إلى عقد الثمانينيات من القرن الماضي، قادرة على حمل سلاح نووي.

وأضافت أن قاعدة الصواريخ الباليستية تقع في منطقة الوطح، التي تبعد نحو 200 كيلومتر إلى الجنوب الغربي من العاصمة السعودية الرياض، وتم الكشف عنها خلال مشروع أجرته (جينز) لتحديث تقييمها للقدرات العسكرية السعودية، وتعمل كمنشأة للتدريب وإطلاق الصواريخ الصينية الصنع التي تم تخزينها في صومعة تحت الأرض في التلال الصخرية ولا يمكن تشغيلها عن بعد وتحتاج إلى توجيهها إلى الهدف قبل إطلاقها.

ونسبت الصحيفة إلى، روبرن مانكس، نائب رئيس تحرير المجلة قوله “إن تقييمنا يشير إلى أن هذه القاعدة تعمل بشكل كامل أو جزئي مع منصات إطلاق موجهة إلى إسرائيل وإيران، ونحن لسنا على يقين من أنها موجهة تحديدا إلى تل أبيب أو طهران، ولكن في حال كانت معدة للإطلاق نتوقع أن تستهدف المدى الكبرى”.

وتساءلت أوساط سعودية حول مغزى إثارة بعض الدوائر الغربية موضوع قدراتها الصاروخية في هذا الوقت.

وأشارت إلى أن الجميع يعلم أن السعودية تملك وحدة أسمتها بقوة الصواريخ الإستراتيجية، وأنها اشترت وحدات من صواريخ رياح الشرق الصينية، وأيضا صواريخ باكستانية الصنع غوري منذ عام 2003 وتم نصبها وتدار من قبل كوادر سعودية تم تدريبها في بلدان الصنع.

وقال محللون وخبراء عسكريون إن وضع الصواريخ السعودية باتجاه إسرائيل هو إجراء احترازي وروتيني، لكن تركيزها في اتجاه إيران يأتي في إطار تحسب سعودي جدي لأي هجوم إيراني مباغت.

وتعيش إيران تحت وطأة حصار اقتصادي وعقوبات دولية مشددة زاد من حدتها التوتر في علاقتها مع دول الجوار الخليجي التي تعمل على تطوير آليات التنسيق الدفاعي المشترك فيما بينها لأي مواجهة محتملة قد تأتي ردة فعل عشوائية من طهران حال تعرضها لهجوم إسرائيلي أو أميركي.

بالتوازي تعمل إيران على تطوير برنامجها النووي بعيدا عن أعين المؤسسات الرقابية الدولية، فقد كشف معارضون إيرانيون الخميس عن أنهم حصلوا على معلومات حول وجود موقع سري جديد ضمن البرنامج النووي الإيراني بالقرب من دماوند في محافظة طهران (شمال).

وأعلن المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية في بيان أن “شبكة منظمة مجاهدي خلق داخل إيران حصلت على معلومات موثوقة حول وجود موقع جديد سري مخصص للبرنامج النووي للنظام، تم جمعها من قرابة خمسين مصدرا في مختلف مؤسسات النظام”.

وأوضح البيان أن “بناء المرحلة الأولى من المشروع بدأ في العام 2006 وانتهى مؤخرا. وشملت المرحلة الأولى حفر الأنفاق وأربعة مستودعات في المنطقة الخارجية ومنشآت الموقع وتشييد الطرقات من أجله”، وأن “بناء المرحلة الثانية من المشروع بدأ مؤخرا… ومن المقرر تشييد 30 نفقا و30 مستودعا خلالها”.

ويقول خبراء إن استمرار إيران في بناء برنامجها النووي وتطوير مراحله المختلفة قد يدفع بدول أخرى في المنطقة إلى خوض غمار التسلح النووي، وأن السعودية ستكون على رأس هذه الدول في ظل الدور الذي تلعبه في التصدي للخطط الاستراتيجية الإيرانية.

وفي هذا السياق، قال جيمس أبوثنوت رئيس لجنة الدفاع في مجلس العموم البريطاني إن “السعودية قلقة إزاء تسلح إيران النووي وهذا أمر يقلق تركيا ودولة الإمارات ودول أخرى في الشرق الأوسط”.

من جهتها، قالت البارونة بولين نيفيل سميث، وزيرة الأمن في بريطانيا حتى عام 2011، والمسؤولة الأمنية البارزة في حزب المحافظين، وفي الأجهزة الأمنية البريطانية “إذا أنتجت إيران السلاح النووي فإن السعودية بدروها ستحصل عليه”.

وجاءت تصريحات أبوثنوت وسميث على هامش فعاليات ندوة عقدها مؤخرا معهد تشاتهام هاوس بلندن تحت عنوان “هل يؤدي التسلح النووي إلى ردع الخصوم”؟

وتشير تقارير إلى أن السعودية قد تلجأ إلى الحصول على مبتغاها من باكستان التي تربطها بها علاقات متطورة.

وسبق لموقع ديبكا المتخصص في تقصي أخبار صفقات الأسلحة أن ذكر في تقرير سابق أن باكستان تضع سلاحين نوويين تحت تصرف السعودية.

وبالتوازي مع الاستعدادات العسكرية السعودية المتحسبة لخطوات تصعيدية من طهران، فإن إسرائيل لا يبدو في نيتها أي تراجع عن استهداف المنشآت الإيرانية.

فقد أعلن السفير الإسرائيلي في واشنطن مايكل أورن أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو قادر على اتخاذ قرار بشن حرب ضد إيران في أي وقت، خاصة في ظل تقارب الرؤى الأميركية الإسرائيلية حول دواعي الهجوم على إيران وأهدافها.

ولا يستبعد مراقبون أن يكون الملف السوري هو الشرارة الأولى للمواجهة التي ستدخلها كل دولة وفق أهدافها الخاصة، وهو ما أشار إليه الخبير في السياسات الأميركية الخارجية وشؤون الشرق الأوسط مارك بروزنسكي.

الصواريخ السعودية بين اعين الغرب و رعب تل ابيب وطهران

عام, عرب وعجم
لا يوجد وسوم
(0)(0)

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.jazanvoice.com/407/

ترانا بريس
المحتوى السابق المحتوى التالي
<?php the_title(); ?>
أمير منطقة جازان يتسلم التقرير نصف السنوي لإنجازات الشرطة
<?php the_title(); ?>
الدفاع المدني يخمد حريق برج (المنجم) شمال الرياض

للمشاركة والمتابعة

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Copyright © 2023 www.jazanvoice.com All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ ترانا لتقنية المعلومات

Powered by Tarana Press Version 3.2.4
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس