ذكر اسم الريان في شعر العرب خاصة المعلقات وكان ملكا صالحا جمع بين الصلاح والملك والقيادة العسكرية حتى بلغت الآفاق و إن له من العسكر الكثير وانه من الصالحين فاضت في زمانه عين دافقة للماء كأنها نافورة بأمر الله فلا يعلم حقيقة هل كان هو سبب تدفقها ام انها كانت في زمانه لكنه بلغ من الملك ما بلغ و وبنى على بئرها قصر كانت تدفق المياه من خلال جدران القصر والمذكور في القران الكريم بئر معطلة وقصر مشيد وقد بلغ ملكه حتى صعيد مصر بل كان يعد من ملوك مصر وهو ابو الملوك من بعده وهو الريان بن الوليد بن عز من أبناء نصر من بنى الأحزاب ذرية سام بن نوح عليهم السلام وهو صاحب الضريح الموجود في جنوب المملكة العربية السعودية بمنطقة جازان في مدينة جيزان بالساحل
كان احد اجداد آسية زوجة اخر ملوك الفراعنة في زمن موسى عليه السلام وهو الجد السادس أو السابع تقريبا
وذكر ابن كثير أن المفسرون ذكروا امرأة فرعون: آسية بنت مزاحم بن عبيد بن الريان بن الوليد، الذي كان ملك مصر في زمن يوسف. وقيل: إنها كانت من بني إسرائيل من سبط موسى. وقيل: بل كانت عمته، حكاه السهلي، فالله أعلم


(
(
