إصرار ترامب على أنها الحرب في أوكرانيا هل جاء على حساب الطرف الأضعف وهو اوكرانيا لا احد يريد الحرب في أي جزء من العالم ونسعى لسلام ولكن نحن على الأرض ولسنا في الجنة وبشر وليس ملائكة فمهما حاولنا فإن مثل هذه الأمور سوف تحدث ما دامت الشياطين معنا في عالم واحد ولكن بعد كل ما حدث هل يكون تنازل اوكرانيا هو الحل كيف وهي لم تكن قادرة على المواجهة لولا دعم الغرب لها فلا ندري هو تنازل اوكرانيا ام خطاء في الحسابات الغربية خاصة واشنطن ليس هنا فقط الموضوع ينتهي ولكن من يقدر الان أن يجعل روسيا أن تتوقف عن حساب كل من عارض أو وقف لجانب اوكرانيا بعد أن شعرت أنها حققت الانتصار هل ستعود روسيا كما كانت قبل حرب اوكرانيا امر لا احتمل تصديقه الدب الروسي افاق من سباته ولن يعود إلى السبات مدة طويلة حتى يشعر أنه ارضى نفسة باهبة النصر الذي حقق ففي اخر المستجدات
قال وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، إنه أجرى اتصالاً هاتفياً مع نظيره الأوكراني أندريه سيبيا، وأبلغه بأن الرئيس دونالد ترمب، عاقد العزم على إنهاء الحرب بين روسيا وأوكرانيا في أقرب وقت ممكن.
وذكرت وزارة الخارجية الأميركية في بيان: «أكد الوزير أن الرئيس ترامب عازم على إنهاء الحرب في أقرب وقت ممكن وشدد على أنه يتعين على جميع الأطراف أن تتخذ خطوات لضمان تحقيق سلام دائم».
ويقول ترمب إنه يرغب في إنهاء حرب أوكرانيا التي بدأتها روسيا عندما غزت جارتها قبل أكثر من ثلاث سنوات. ويقول أيضاً إنه يتعين على أوروبا أن تتحمل المزيد من المسؤولية عن أمنها.
وكان وزير الخارجية الأوكراني قال في وقت سابق إن «مكالمة بناءة» جرت بينه وبين نظيره الأميركي لمناقشة اجتماع ثنائي في السعودية.
وكتب الوزير الأوكراني على منصة «إكس» يقول: «أوكرانيا تريد إنهاء الحرب، والقيادة الأميركية ضرورية لتحقيق السلام الدائم. كما ناقشنا سبل تعزيز تعاوننا الثنائي
(
(
