أن المؤتمر الدولي رفيع المستوى للتسوية السلمية للقضية الفلسطينية وتنفيذ حل الدولتين، الذي يعقد خلال الفترة من 28 إلى 30 يونيو الجاري في نيويورك، برئاسة مشتركة بين المملكة العربية السعودية وجمهورية فرنسا فرصة متاحة لسلام في منطقة الشرق الأوسط لقضية تعد من أصعب القضايا ومن أهم ملفات الامم المتحدة أن ما تقدمه المملكة العربية السعودية من أجل قضية العرب الاولى لا يخفى على أحد لقد بذلت في الآونة الأخيرة جهدا سياسيا في سبيل جمع أكبر عدد من الدول حول العالم أنه عمل يستحق التقدير والاحترام بشراكة من الاصدقاء في جمهورية فرنسا والدول الأعضاء قد يكون الأمر صعبا مليئ بالمعوقات ولكن المحاولة خطوة إيجابية لتحقيق الأمر ونيل الاعتراف بالدولة الفلسطينية امر مهم قد يعتقد البعض أن الأمر مستحيل خاصة بوقف دولة عظمى وعضوا دائم وأقصد الولايات المتحدة امريكيه لعل لها أسبابها التي تجعلها تقف ذلك الموقف ولكن لما لا تنظر إلى الأسباب التي تجعل اغلب الدول تسعى لتحقيق الأمر أليس تحقيق السلام هدف الجميع و مشاركة الجميع ففي اخر المستجدات
يشارك أمين عام جامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، في أعمال المؤتمر الدولي رفيع المستوى للتسوية السلمية للقضية الفلسطينية وتنفيذ حل الدولتين، الذي يعقد خلال الفترة من 28 إلى 30 يونيو الجاري في نيويورك، برئاسة مشتركة بين المملكة العربية السعودية وجمهورية فرنسا.
وقال المتحدث باسم الأمين العام للجامعة العربية جمال رشدي، في بيان اليوم: إن الجامعة العربية تشارك في المؤتمر بصفتها رئيسًا مشتركًا مع الاتحاد الأوروبي لمجموعة العمل الثامنة في المؤتمر والمعنية بجهود يوم السلام، التي تعمل على بلورة حزمة دعم سياسية واقتصادية وأمنية شاملة للدولة الفلسطينية في إطار حل الدولتين، وذلك بمشاركة عدد كبير من الدول الأعضاء في الأمم المتحدة والمنظمات الدولية والإقليمية وهيئات الأمم المتحدة المتخصصة ومنظمات المجتمع المدني.
(
(
