• الأخبار
  • الاستوديو
  • ساحة رأي
  • تواصل معنا
  • حوارات
  • سياحة
  • زوايا
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

اسم المستخدم , إنجليزي فقط *

البريد الإلكتروني *

النوع

حساب فيس بوك

حساب تويتر

حساب انستقرام

قوقل بلص

قناة اليوتيوب

حساب سكايب

رقم الهاتف

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.

صحيفة جازان فويس

جازان فويس صوت جازان صحيفة الكترونية تهتم بنقل اخبار متنوعة من الوطن العربي وتختص بمتابعة اخبار منطقة جازان
 
  • 05/12/2025 خطبة الجمعة من المسجد النبوي الشريف
  • 05/12/2025 خطبة الجمعة من المسجد الحرام
  • 04/12/2025 الجيش الإسرائيلي يشن غارات مكثّفة على بلدات جنوب لبنان
  • 04/12/2025 أمطار على منطقة جازان
  • 04/12/2025 “قمة البحرين” تؤكد التنفيذ الكامل لرؤية خادم الحرمين لتعزيز العمل الخليجي المشترك وتشيد بجهود ولي العهد لدعم جهود السلام في السودان
  • 04/12/2025 أمير جازان يرعى لقاء ذوي الإعاقة ويؤكد دعم القيادة لتمكينهم
  • 04/12/2025 أمانة جازان تُعزز الغطاء النباتي في الواجهة البحرية
  • 04/12/2025 الخضير الجيزاني.. موسم يحيي تراث الأرض ويجسّد ذاكرة الأجيال في كل حبة ذرة
  • 03/12/2025 دعوات لإجلاء عشرات الأسر والأطفال من بابنوسة وسط تصاعد الاشتباكات
  • 03/12/2025 الرئاسة الفلسطينية ترحب بدعم 151 دولة لقرار إنهاء الاحتلال الإسرائيلي

الأخبار الرئيسية

643 0
بمشاركة أكثر من 20 جهة تمثل قطاع الأعمال غرفة جازان توقع اتفاقيات برنامج عناية
بمشاركة أكثر من 20 جهة تمثل قطاع الأعمال غرفة جازان توقع اتفاقيات برنامج عناية
654 0
تعليم صبيا يحتفي المتميزين والمتميزات في وقوفها الأولى تميزنا
تعليم صبيا يحتفي المتميزين والمتميزات في وقوفها الأولى تميزنا
685 0
“القوات البحرية” تعلن عن وظائف على برنامج المساعدة الفنية في الرياض وجدة والدمام والخبر وجازان
“القوات البحرية” تعلن عن وظائف على برنامج المساعدة الفنية في الرياض وجدة والدمام والخبر وجازان
7433 0
وزير_الداخلية يوافق على تعيين أعضاء المجالس المحلية بمنطقة جازان
وزير_الداخلية يوافق على تعيين أعضاء المجالس المحلية بمنطقة جازان

جديد الأخبار

خطبة الجمعة من المسجد النبوي الشريف
خطبة الجمعة من المسجد النبوي الشريف
43 0

خطبة الجمعة من المسجد الحرام
خطبة الجمعة من المسجد الحرام
28 0

الجيش الإسرائيلي يشن غارات مكثّفة على بلدات جنوب لبنان
الجيش الإسرائيلي يشن غارات مكثّفة على بلدات جنوب لبنان
49 0

أمطار على منطقة جازان
أمطار على منطقة جازان
33 0

“قمة البحرين” تؤكد التنفيذ الكامل لرؤية خادم الحرمين لتعزيز العمل الخليجي المشترك وتشيد بجهود ولي العهد لدعم جهود السلام في السودان
“قمة البحرين” تؤكد التنفيذ الكامل لرؤية خادم الحرمين لتعزيز العمل الخليجي المشترك وتشيد بجهود ولي العهد لدعم جهود السلام في السودان
40 0

عرب وعجم > حق يُقاوم و”فيتو” يحمي.. عندما يتحوّل مجلس السلام لرسول حرب
01/01/2015   7:32 م

حق يُقاوم و”فيتو” يحمي.. عندما يتحوّل مجلس السلام لرسول حرب

+ = -
0 1016
حسين صيرم
حسين صيرم 

369396

لم يكن مفاجئاً أن يفشل مشروع قرار إنهاء الاحتلال “الإسرائيلي” من المرور في مجلس الأمن، رغم أن أحداً لم يرفع صوته بمعارضته علانية إلا الولايات المتحدة الأمريكية وأستراليا، بينما امتنعت عن التصويت: ليتوانيا ونيجيريا وكوريا الجنوبية ورواندا، بالإضافة إلى المملكة المتحدة، وأيّدت القرار فرنسا وروسيا والصين والأرجنتين وتشاد وتشيلي ولوكسمبورغ، والأردن.
وبناء على التصويت السابق تمكّنت الولايات المتحدة الأمريكية من إجهاض القرار الذي يطالب بإنهاء الاحتلال “الإسرائيلي” للأراضي الفلسطينية وفق جدول زمني محدد بنهاية 2017، دون أن تضطر للجوء لحق الفيتو بفارق صوت واحد فقط، حيث كان القرار بحاجة لموافقة 9 أصوات ليكون سارياً شرط عدم استخدام حق الفيتو من أي من الدول الكبرى في مجلس الأمن، وهو ما هددت واشنطن بأنها ستلجأ إليه إن كان التصويت لصالح القرار، لكنها نجحت في إجهاضه عبر ضغوط دبلوماسية وإن كانت لم تفلح في دفع دول المجلس إلى رفض القرار، ولكنها دفعتها في أقل الأحوال إلى الامتناع عن التصويت.
“أنا أمنع”
منذ أن أنشأت الدول المنتصرة في الحرب العالمية الثانية منظمة الأمم المتحدة كمظلة لجميع دول العالم، وبأهداف تبدو سامية عند النظر لها، وهي منع النزاعات والحروب بين الدول، حرصت هذه الدول ذاتها على وضع كل ثقل المنظمة خصوصاً فيما يخص الحرب والسلام في مجلس الأمن، وهو الجهاز الأهم في الأمم المتحدة، والوحيد الذي له سلطة قانونية على حكومات الدول الأعضاء وتعتبر قراراته ملزمة لهم.
ولضمان سيطرتها على منظمة الأمم المتحدة حرصت الدول المنتصرة في الحرب العالمية الثانية على أن تكون أعضاء دائمة في مجلس الأمن لتكون حاضرة في قراراته دائماً، بينما تُنتخب 10 دول دورياً للمشاركة في اتخاذ قرارات المجلس، ولكن وفيما تعد جميع الأصوات عادية في مجلس الأمن، إلا أن الدول دائمة العضوية حرصت أيضاً على منح نفسها امتيازاً إضافياً في مجلس الأمن، وهو حق النقض “الفيتو” وهي الكلمة اللاتينية المرادفة لـ”أنا أمنع”.
واشنطن “تمنع” إدانة “إسرائيل”
لعل أكثر دولة تم استخدام حق “الفيتو” لصالحها ولحمايتها هي “إسرائيل”، بل يبدو عند تتبع استخدام واشنطن لحق الفيتو أنها طالبت بوجود هذا الحق لحماية “إسرائيل” حصراً، فمن ضمن 77 مرة استخدمت فيها واشنطن حق الفيتو كان أكثر من النصف (تقريبا 40 مرة) لصالح منع قرارات تدين أو حتى تلوم “إسرائيل”، وهذا عندما نستثني الحالات التي رفضت فيها واشنطن قرارات تدين “إسرائيل” دون الاضطرار للجوء لحق الفيتو، مثل الرفض الأخير لمشروع إنهاء الاحتلال “الإسرائيلي”.
فكان “الفيتو” الأمريكي يرفض إدانة “إسرائيل” بحرق المسجد الأقصى أو احتلال الأراضي الفلسطينية أو اغتيال الشيخ أحمد ياسين مؤسس “حماس”، والأغرب من ذلك إدانة الاستيطان “الإسرائيلي” حتى عندما وافقت عليه جميع الدول الأعضاء في مجلس الأمن لتقف واشنطن وحدها متسلحة بـ”أنا أمنع”؛ لتمنع العالم حتى من إدانة الاستيطان، وذلك في العام 2011.
مجلس “حفظ السلام” يدعم الحرب
اللافت أن واشنطن ومن خلفها حلفاؤها وعلى رأسهم “إسرائيل” نجحت في تحوير مهمة مجلس الأمن ليتحول من أداة لمنع الحرب إلى أداة ترسّخ أسباب التوتر والحروب، وذلك بدفاعها الدائم عن “إسرائيل” وإصرارها على دعم بقاء الاحتلال، ومنع قيام الدولة الفلسطينية تحت حجج واهية لا وجود حقيقياً لها، مثل ما برّرت به رفض مشروع إنهاء الاحتلال مؤخراً، حيث قالت ببساطة إنه “مشروع غير بنّاء”.
وفيما يتحرّك مجلس الأمن بكل قوته عندما تكون القرارات لصالح أجندات دوله الكبرى نجده يتراجع بسرعة عند أي قرار يخص الفلسطينيين تحت الضغط الأمريكي تحديداً، ليصبح داعماً وبشكل حقيقي للإرهاب “الإسرائيلي” الذي يعاني منه الشعب الفلسطيني يومياً ومنذ 70 عاماً، فمن تقسيم بلادهم إلى تبرير احتلالها وحماية القتلة فيها، يبدو أن مجلس الأمن وفيما يخص “إسرائيل” ينسى أسباب وجوده الأساسية، وهي منع الحرب ليصبح بمواقفه طرفاً في الحرب ضد الفلسطينيين.
دعم القتلة من القدس لدمشق
لا يبدو مجلس الأمن عند قيامه بعرقلة أي مشروعات قرارات مقدمة له إلا بصورة واحدة أصبحت تسيطر عليه وهي أنه يدعم القتلة، فمن حمايته للقتلة من قيادات “إسرائيل” وجيش الاحتلال عبر “الفيتو” الأمريكي، إلى حمايته للقتلة في سوريا الآن عبر “الفيتو” الروسي والصيني، يبدو أن كل ما يجب على قاتل متورط في جرائم جماعية فعله أن يتحالف مع دولة دائمة العضوية في مجلس الأمن ليضمن أن أي إدانة لن تصدر ضده.
ولعل هذا السبب الرئيس لعدم ترحيب الدول الدائمة العضوية بالمقترح الفرنسي بتعهد هذه الدول بعدم استخدام حق النقض “الفيتو” في حالات “جرائم القتل الجماعي”، وهي مبادرة وُصفت فور طرحها بأنها لا تلقى تأييداً واسعاً لدى شركاء فرنسا في المجلس.
ولعل هذا ما دفع كثيراً من الدول إلى المطالبة إما بإلغاء حق النقض هذا من الأساس، أو منحه لعدة دول أخرى وفق عدة اقتراحات منها ما حدّد دولاً بعينها، ومنها ما طالب بأن يكون الحق دورياً لكل دولة أو مجموعة من الدول لفترة من الزمن، ولكن حتى هذا التعديل يبدو بعيد المنال حالياً.
المملكة.. وموقف غير مسبوق
في أكتوبر من العام الماضي رفضت المملكة قبول عضوية مجلس الأمن، “حتى يتم إصلاحه وتمكينه فعلياً وعملياً من أداء واجباته، وتحمل مسؤولياته في الحفاظ على الأمن والسلم العالميين”.
وقال بيان صادر عن وزارة الخارجية السعودية في حينه إن المملكة ترى أن أسلوب وآليات العمل وازدواجية المعايير الحالية في مجلس الأمن تحول دون قيام المجلس بأداء واجباته وتحمل مسؤولياته تجاه حفظ الأمن والسلم العالميين على النحو المطلوب.
وأوضح البيان أن بقاء القضية الفلسطينية بدون حل عادل ودائم لخمسة وستين عاماً والتي نجم عنها عدة حروب هدّدت الأمن والسلم العالميين، وفشل مجلس الأمن في جعل منطقة الشرق الأوسط خالية من جميع أسلحة الدمار الشامل، والسماح للنظام السوري بقتل شعبه وإحراقه بالسلاح الكيماوي دون مواجهة أي عقوبات رادعة لدليل ساطع وبرهان دامغ على عجز مجلس الأمن عن أداء واجباته وتحمل مسؤولياته.
ولم يمر عام على قرار المملكة إلا وأثبتت الأيام حكمة نظرتها، فالمملكة بمواقفها الداعمة دائماً للقضية الفلسطينية والتي تمثل مبدأً لا يمكن التزحزح عنه ترفض أن تكون جزءاً من هذا المجلس الذي أصبح لعبة بيد الدول الكبرى لتسيره وفق ما تشاء، بينما تبدو المداولات في مجلس الأمن مسرحيات سمجة لخداع الجمهور، في حين تُصنع القرارات الحقيقية في الأورقة الخلفية لتكون وفق ما تريده ما تسمى الدول الكبرى، متماشية مع ما تريد أو مع ما قررت أن تمنع.

حق يُقاوم و”فيتو” يحمي.. عندما يتحوّل مجلس السلام لرسول حرب

عرب وعجم
لا يوجد وسوم
(0)(0)

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.jazanvoice.com/18121/

ترانا بريس
المحتوى السابق المحتوى التالي
حق يُقاوم و”فيتو” يحمي.. عندما يتحوّل مجلس السلام لرسول حرب
الملك يوافق على تعديلات في لائحة إجازات الموظفين
حق يُقاوم و”فيتو” يحمي.. عندما يتحوّل مجلس السلام لرسول حرب
تدريب لمكافحة الإرهاب.. يثير الغضب بين مسلمي الهند

للمشاركة والمتابعة

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Copyright © 2025 www.jazanvoice.com All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ ترانا لتقنية المعلومات

Powered by Tarana Press Version 3.2.4
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس