• الأخبار
  • الاستوديو
  • ساحة رأي
  • تواصل معنا
  • حوارات
  • سياحة
  • زوايا
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

اسم المستخدم , إنجليزي فقط *

البريد الإلكتروني *

النوع

حساب فيس بوك

حساب تويتر

حساب انستقرام

قوقل بلص

قناة اليوتيوب

حساب سكايب

رقم الهاتف

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.

صحيفة جازان فويس

جازان فويس صوت جازان صحيفة الكترونية تهتم بنقل اخبار متنوعة من الوطن العربي وتختص بمتابعة اخبار منطقة جازان
 
  • 14/12/2025 ارتفاع حصيلة شهداء غزة إلى 70,663 منذ بدء العدوان الإسرائيلي
  • 14/12/2025 مقتل 12 وإصابة العشرات في هجوم على احتفال يهودي بسيدني
  • 14/12/2025 “هيئة النقل” تدعو ملاك القوارب المهملة في جازان لمراجعتها خلال شهر
  • 14/12/2025 المملكة تدين الهجوم الإرهابي الذي استهدف قوات أمن سورية وأمريكية أثناء جولة ميدانية مشتركة لمكافحة الإرهاب بالقرب من تدمر
  • 14/12/2025 أمير منطقة جازان يستقبل سفير إثيوبيا لدى المملكة
  • 14/12/2025 أمير جازان يستقبل رئيس النيابة العامة بالمنطقة
  • 14/12/2025 “الطّارق”.. أنشودةٌ تهاميةٌ نابضةٌ بصدى الحقول وأنغام الحنين
  • 14/12/2025 “الأرصاد”: أمطار متوسطة على منطقة جازان
  • 13/12/2025 شاهد.. توافد كثيف على الممر المائي بالموسم يعكس جاذبية السياحة الطبيعية في جازان
  • 13/12/2025 المركز الوطني للأرصاد: أمطار متوسطة ورياح شديدة السرعة على منطقة جازان

الأخبار الرئيسية

659 0
بمشاركة أكثر من 20 جهة تمثل قطاع الأعمال غرفة جازان توقع اتفاقيات برنامج عناية
بمشاركة أكثر من 20 جهة تمثل قطاع الأعمال غرفة جازان توقع اتفاقيات برنامج عناية
672 0
تعليم صبيا يحتفي المتميزين والمتميزات في وقوفها الأولى تميزنا
تعليم صبيا يحتفي المتميزين والمتميزات في وقوفها الأولى تميزنا
705 0
“القوات البحرية” تعلن عن وظائف على برنامج المساعدة الفنية في الرياض وجدة والدمام والخبر وجازان
“القوات البحرية” تعلن عن وظائف على برنامج المساعدة الفنية في الرياض وجدة والدمام والخبر وجازان
7471 0
وزير_الداخلية يوافق على تعيين أعضاء المجالس المحلية بمنطقة جازان
وزير_الداخلية يوافق على تعيين أعضاء المجالس المحلية بمنطقة جازان

جديد الأخبار

ارتفاع حصيلة شهداء غزة إلى 70,663 منذ بدء العدوان الإسرائيلي
ارتفاع حصيلة شهداء غزة إلى 70,663 منذ بدء العدوان الإسرائيلي
20 0

مقتل 12 وإصابة العشرات في هجوم على احتفال يهودي بسيدني
مقتل 12 وإصابة العشرات في هجوم على احتفال يهودي بسيدني
20 0

“هيئة النقل” تدعو ملاك القوارب المهملة في جازان لمراجعتها خلال شهر
“هيئة النقل” تدعو ملاك القوارب المهملة في جازان لمراجعتها خلال شهر
19 0

المملكة تدين الهجوم الإرهابي الذي استهدف قوات أمن سورية وأمريكية أثناء جولة ميدانية مشتركة لمكافحة الإرهاب بالقرب من تدمر
المملكة تدين الهجوم الإرهابي الذي استهدف قوات أمن سورية وأمريكية أثناء جولة ميدانية مشتركة لمكافحة الإرهاب بالقرب من تدمر
19 0

أمير منطقة جازان يستقبل سفير إثيوبيا لدى المملكة
أمير منطقة جازان يستقبل سفير إثيوبيا لدى المملكة
17 0

محليات > “تركي الفيصل”: محاولات إسرائيل وأذنابها المشوِّهة للمملكة.. “عاجزة”
07/08/2014   4:45 م

“تركي الفيصل”: محاولات إسرائيل وأذنابها المشوِّهة للمملكة.. “عاجزة”

+ = -
0 832
حسين صيرم
حسين صيرم 

320868

الغرب حاوَلَ إظهار المملكة في موقف المتغاضي عن مجازر “غزة”

“السعودية” رفضت مقعد مجلس الأمن لتخاذل المجتمع الدولي عن حل القضية
كلمة الملك عبدالعزيز المأثورة “فلسطين بؤبؤ عيني”.. خير شاهد على الدعم المطلق
يصورون ما كتبتُه عن السلام بين العالمين العربي والإسلامي وإسرائيل بطريقة خاطئة
دعوْنا مجلس الأمن وحقوق الإنسان لتطبيق “اتفاقية جنيف” بحق إسرائيل.. ووقفوا صامتين.
الملك دعا لمحاكمة الصهيانة كمرتكبي جرائم حرب.. ولا أعذار لوسائل الإعلام الدولية
 وَجّه رئيس الاستخبارات السعودية السابق الأمير تركي الفيصل انتقادات حادّة تجاه الأطراف الإسرائيلية والغربية وأذنابها ممن تلمز وتغمز، بأن المملكة العربية السعودية صامتة عن العدوان الإسرائيلي في غزة، ووصفها بالآثمة، واستعرض الأمير بعض جهود المملكة الكبيرة تجاه قضية المملكة الأولى، والتي وجدت كل الاهتمام والتقدير من قِبَل الملك المؤسس عبدالعزيز -طيّب الله ثراه- إلى خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، الذي كشَف فيه أن رفض المملكة لمقعد مجلس الأمن ما هو إلا بسبب التخاذل الدولي عن حل القضية الفلسطينية، ووصف المُغرضين المشكّكين في جهود السعودية بأنهم لن يضرو السعودية شيئاً.
جاءت هذه الكلمات عبر مقال كتبه الأمير تركى الفيصل، حمل عنوان “إنكار جهود السعودية حيلة العاجز” في صحيفة “الشرق الأوسط”؛ حيث بدأه بمقولة مأثورة عن الملك عبدالعزيز تكشف حرص السعودية منذ نشأتها على القضية الفلسطينية قائلاً: “فلسطين بؤبؤ عيني، أنا مسلم قبل كل شيء، ولا يمكن أن أفرط في فلسطين”.
محاولات آثمة
وأضاف: “هناك محاولة آثمة من قِبَل الحكومة الإسرائيلية وأذنابها؛ لإظهار أن المملكة العربية السعودية تتغاضى عن المجازر الإسرائيلية الإجرامية والهمجية في غزة. إن التصريحات التي يطلقها المسؤولون الإسرائيليون والتصريحات الجانبية التي يُدلي بها المسؤولون الغربيون خارج سياق الموضوع، وكذلك التصريحات التي ينقلها الصحافيون عن مسؤولين عرب لا تُذكر أسماؤهم… إلخ، ما هي إلا سلسلة من المصادر المفترضة التي تزعم بأن المملكة التزمت الصمت حيال الهجوم الإسرائيلي على شعب غزة”.
حقيقة كتابي
وبيّن: “بل إن بعض هؤلاء حاول أن يُصوّر أن ما كتبتُه عن رؤيتي لما سيكون عليه الحال في ظل السلام بين العالمين العربي والإسلامي وإسرائيل، بأنه دليل على أن المملكة قامت بالتعاون والتنسيق مع إسرائيل حول قضايا مثل إيران، وأنها تقوم بذلك الآن مع غزة. وهذا أبعد ما يكون عن الحقيقة.
جهود المملكة
واستعرض الأمير بعض جهود المملكة منذ بدأ العدوان الأخير على غزة قائلاً: “في الرابع عشر من يوليو، أصدر مجلس الوزراء السعودي بيانه الأسبوعي، واقتبس منه ما يلي: “خاصة ما يتعرض له أبناء الشعب الفلسطيني في ظل التصعيد العسكري الإسرائيلي الخطير على أرض فلسطين ومقدساتها؛ مثمناً توجيه خادم الحرمين الشريفين -أيده الله- بتقديم دعم عاجل قدره مائتا مليون ريال للهلال الأحمر الفلسطيني، لتأمين الاحتياجات العاجلة من الأدوية والمستلزمات الطبية لعلاج ضحايا الاعتداءات والقصف الإسرائيلي الغاشم على قطاع غزة”.
غارات إسرائيل الوحشية
وعبّر المجلس في هذا الشأن عن إدانة المملكة العربية السعودية واستنكارها للتصعيد الإسرائيلي العسكري، وسلسلة الغارات الوحشية على قطاع غزة، التي أسفرت عن سقوط المئات من الشهداء والجرحى من أبناء الشعب الفلسطيني؛ مجدداً دعوة المملكة العربية السعودية لمجلس الأمن في الأمم المتحدة، ومجلس حقوق الإنسان في جنيف، للقيام بواجبهما وتطبيق اتفاقية جنيف الرابعة بحق إسرائيل، وسرعة التحرك لوقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة وكل الجرائم والانتهاكات بحق الشعب الفلسطيني.
وشدد المجلس على ما تضمّنه البيان الختامي لاجتماع اللجنة التنفيذية الاستثنائي الموسع لوزراء خارجية دول منظمة التعاون الإسلامي، وما اشتمل عليه في هذا الخصوص من استنكار وإدانات للجرائم البشعة التي يتعرض لها أبناء الشعب الفلسطيني، ودعوة المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته في الحفاظ على السلم والأمن الدوليين، واتخاذ جميع التدابير اللازمة لوضع حد للعدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني.
محاكمة مرتكبي جرائم الحرب
وأضاف حول بيان الملك الأخير حول العدوان الإسرائيلي، الذي دعا فيه لمحاكمة مرتكبي الجرائم على قطاع غزة في المحاكم الدولية؛ منتقداً رد وسائل الإعلام التي تدّعي بأن المملكة تلتزم السكوت والصمت؛ مستشهداً برد السفير السعودي في لندن والذي تم تجاهله من قِبَل وسائل الإعلام العالمية قائلاً: “هذا أحد البيانات الكثيرة التي صدرت من أعلى مستويات القيادة السعودية؛ في إشارة إلى بيان مجلس الوزراء، التي تُوّجت ببيان للملك عبدالله، في الأول من أغسطس، ودعا فيه إلى رفع دعوى قضائية ضد إسرائيل في المحكمة الجنائية الدولية.
لا أعذار لوسائل الإعلام الدولية
فليس هناك عذر مقبول لدى وسائل الإعلام الدولية وهي تضرب صفحاً عن جميع تلك البيانات، ومن ثَمّ تدعي بأن رد الفعل السعودي على الهجوم الإسرائيلي كان السكوت والتزام الصمت؛ بل إن رد السفير السعودي في لندن المنشور على ادعاءات الصحافي البريطاني الغريبة والشاذة، التي تتهم المملكة بتدبير وتنسيق الهجمات الإسرائيلية على غزة، قد تم تجاهله من قِبَل وسائل الإعلام العالمية؛ في حين أنها تنقل وتستشهد بالمصادر المجهولة التي لم تسم نفسها.
فلسطين همنا منذ الانتداب البريطاني
وشدد الأمير تركي الفيصل قائلاً: “المملكة العربية السعودية هي المؤيد والداعم الأساسي للشعب الفلسطيني، والمملكة تنطلق في ذلك من واجب ديني وإنساني وعربي، وإيماناً منها بعدالة القضية الفلسطينية، ورفضاً للظلم الفادح الواقع على كاهل إخواننا الفلسطينيين. ولقد كانت محنة الشعب الفلسطيني في مقدمة أولويات النشاط الدبلوماسي السعودي منذ الانتفاضة الفلسطينية ضد الانتداب البريطاني، في ثلاثينات القرن الماضي وحتى اليوم. إن رسائل الملك عبدالعزيز للحكومة البريطانية لَتَدل على التزام المملكة العربية السعودية المستمر”.
خطاب تاريخي
واستشهد الأمير تركي الفيصل بخطاب والده التاريخي في الجمعية العامة للأمم المتحدة قائلاً: “إن التاريخ لا ينسى كلمة الأمير -في ذلك الوقت- فيصل بن عبدالعزيز، في اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة بعد القرار رقم 181. عندما قال: لقد أتينا إلى الجمعية العامة يملؤنا الأمل بأن الدول الكبرى والصغرى على السواء ستوجّه قصارى جهدها لرفع المستوى الأخلاقي، لقد أتينا هنا يملؤنا الأمل بأن جميع الأمم ستحترم وتؤكد حقوق الإنسان والعدالة، وبأن هذه المنظمة ستكون أداة لتحقيق الأمن والسلم الدولي، وفي نفس الوقت كان يحدونا الأمل بأن المنظمة ستكون عبارة عن أساس قوي لتحقيق التفاهم المشترك بين جميع الشعوب، لقد تعهدنا أمام الله والتاريخ بأن ننفذ الميثاق بإخلاص وحسن نية، وبذلك نحترم حقوق الإنسان ونصد كل عدوان، ولكن مع الأسف فإن قرار اليوم قد هدم كل المواثيق التي سبقته”.
رفض مقعد الأمم المتحدة
وكشف الأمير عن سبب رفض المملكة العربية السعودية لمقعدها في مجلس الأمن؛ قائلاً: “لقد كان التخاذل الدولي وعجز مجلس الأمن عن القيام بمهامه وسياسة الكيل بمكيالين للقوى الكبرى، وخصوصاً نحو القضية الفلسطينية، هو السبب الذي أدى بالمملكة العربية السعودية إلى رفض مقعد غير دائم في مجلس الأمن العام الماضي”.
وختم موجهاً انتقادات لاذعة ضد مَن يُسيئون لجهود المملكة تجاه قضيتها المركزية قائلاً: “وتحت قيادة الملوك الذين تعاقبوا على تولي الحكم فيها، مما لا يسع المجال لذكره، بذلت المملكة العربية السعودية -حكومة وشعباً- كل جهدها وسخّرت طاقاتها؛ للتخفيف من معاناة فلسطين وشعبها من ظلم المحتلين وجورهم؛ سواء كانوا البريطانيين منهم أو الإسرائيليين”.
وقال: “إن إنكار هذه الجهود أو محاولة التقليل منها، هي حيلة العاجز؛ ولكنها حيلة لا يمكن أن تنطلي على أحد. كما أن المحاولة اليائسة لتشويه أي جهد دبلوماسي سعودي للتخفيف عن إخواننا الفلسطينيين -وفي غزة على وجه الخصوص- تكشف خبيئة نفس صاحبها، ولا تضر المملكة وقيادتها بشيء”.
قد تنكر العين ضوء الشمس من رمد
وينكر الفم طعم الماء من سقم
يُذكر أن مجموعات حزبية تنتمي لتيار “الإخوان المسلمين” المصنّف إرهابياً في السعودية، قد دأبت طوال فترة العدوان الإسرائيلي الأخير على غزة على محاولة تضليل الرأي العام الداخلي والعربي والإسلامي تجاه السعودية وتشويه جهودها تجاه القضية الفلسطينية؛ بل إنهم ركّزوا هجومهم على السعودية وأدوراها أكثر من تركيزهم على العدوان الإسرائيلي على غزة؛ في مواقف حاقدة وماكرة اعتادت عليها السعودية كثيراً، ولا يمكن أن تنطلي على أحد مستندين على بعض التقارير الغربية والإسرائيلية المشوهة لموقف السعودية؛ بينما يرفضون هذه التقارير ويشككون فيمن يكتبها ويصفونه بأقذع الألفاظ إذا كانت موجهة ضدهم وضد مخططاتهم.

“تركي الفيصل”: محاولات إسرائيل وأذنابها المشوِّهة للمملكة.. “عاجزة”

محليات
لا يوجد وسوم
(0)(0)

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.jazanvoice.com/15161/

ترانا بريس
المحتوى السابق المحتوى التالي
“تركي الفيصل”: محاولات إسرائيل وأذنابها المشوِّهة للمملكة.. “عاجزة”
"تويتر" يتغنى بصور مداعبة خادم الحرمين لأحفاده
“تركي الفيصل”: محاولات إسرائيل وأذنابها المشوِّهة للمملكة.. “عاجزة”
هُدنة عرسال تنهار.. وخطيئة"حزب الله" تورط لبنان في الحريق السوري

للمشاركة والمتابعة

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Copyright © 2025 www.jazanvoice.com All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ ترانا لتقنية المعلومات

Powered by Tarana Press Version 3.2.4
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس