في ليلةٍ اختلط فيها عبير الفرح بنقاء المشاعر، وازدانت بنجومٍ من الأنس والمحبة، احتفلنا بزواج الشاب زياد بن محسن آل خرمي، وسط حضور كريم من الأهل والأصدقاء، الذين شاركوا العريس فرحته الغامرة، ودعوا له بحياةٍ سعيدة وهانئة.
لقد كانت ليلةً استثنائية، جسدت أسمى معاني الألفة والسرور، ودوّنت في ذاكرة المحبين لحظةً لا تُنسى، عنوانها المحبة، ونبضها الدعاء، وظلالها الأمنيات الطيبة.
نسأل الله أن يبارك للعريسين، ويجمع بينهما في خير، ويرزقهما السعادة والذرية الصالحة، وأن تبقى أيامهما مزهرةً بالمودة والوئام.
بارك الله لهما، وبارك عليهما، وجمع بينهما في خير
(
(
