أعرب أهالي بلدة المضايا عن استيائهم من رمي الانقاض ومخلفات البناء وسط الأراضي الخالية داخل الأحياء ، مما أثر على نظافة الأحياء ، وشكلها الخارجي
وذكر المواطن أحمد حكمي أننا نطالب بتكليف الرقابة وتطبيق قوانين رادعة على ممارسي هذه العادات التي أثرت سلبا على الحياة اليومية ، وعلى جمال الأحياء ،.
فيما عبر علي حكمي بقوله : تعد هذه الانقاض تشوها وتلوثا بصريا يحاسب مرتكبوها ويكلفون بنظافتها ،
وأما ما عبر به الدكتور إبراهيم سلامي نشاهد حول بلدة المضايا تجريف للتربة ونهل الرمال للمناطق الخالية من العمران وان الفاعل لا يعي انها سبب رئيس لانتشار ظاهرة التصحر بالإضافة إلى الكشف عن الخدمات مثل شبكة المياه المعرضة للتلف وظهور منخفضات عميقة وبؤر لتجمع مياه الأمطار وخطورتها على الناس والماشية ويجب الكشف عن مرتكبيها ومحاسبتهم ومعالجة هذه الظاهرة من أجل تحسين المشهد الحضري للبلدة.




(
(
