منذ فجر يوم امس الجمعة وحتى الآن والضربات لا تأكد تتوقف حتى تعود بين طرفي الصراع والتي لم تضع مجالا حتى لإسعاف المصابين ورفع الأنقاض وفي عجز دولي لإيقاف أو حث الطرفين على عدم التصعيد بدون جدوى جهود عربية إسلامية ودولية من ملوك وامراء ورؤساء ولكن كل طرف يريد اثبات قدرته وأنه قادر على أن يوقف الآخر تقف حاجزا أمام ايجاد باب لتهدئة الوضع ففي اخر المستجدات
دعا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش إيران وإسرائيل إلى احتواء التصعيد ووقف الأعمال العدائية، بعد سلسلة هجمات جوية متبادلة بينهما.
وجاء في منشور لغوتيريش على منصة إكس “قصف إسرائيلي لمواقع نووية إيرانية. ضربات صاروخية إيرانية على تل أبيب. كفى تصعيدا، حان الوقت لكي يتوقف ذلك. يجب أن يسود السلام والدبلوماسية”